- السبت، 17 فبراير 2018 14:09
- كتب بواسطة: admin1
✍ سماح بادبيان – كاتبة وأديبة يمنية:
تلك الأرواح الحائرة في دنيا البشر ، تتغشاها الأكنَّة والوقر !
الجزائر – مرزوق العمري: قيض الله عز وجل لخدمة دينه والدعوة إليه رجالا تميزوا بما آتاهم الله ...
612 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
✍ سماح بادبيان – كاتبة وأديبة يمنية:
تلك الأرواح الحائرة في دنيا البشر ، تتغشاها الأكنَّة والوقر !
✍ د. صبري أحمد نصرة - كاتب - مصر:
كان يحملق بشدة في النافذة متأملا قطرات المطر المتساقط فوق زجاجها حين رن - على غير موعد مضروب - جرس الباب، عجب من يكون الزائر في تلك الساعة، الجو في الخارج ممطر وعاصف، من يضرب في الطريق الموحل، يتخبط في خطاه، يتعثر في الحفرات والمزالق، تلفح الرياح وجهه، تسري في أوصاله.
✍ إحسان الدبش – باحث وكاتب:
يصبح الإنسان مسلماً بطريقتين:
الأولى: من ينتقل من الكفر إلى الإسلام صادقاً مخلصاً، مهما بلغ عمره ، ومهما كان نوع معتقده السابق الذي كان يعتقده. يلاحظ أنه يكون أكثر إقبالاً على تعلم أحكام الإسلام، وتطبقاً لشعائره، وحماساً له . وقد يصبح من علماء المسلمين. واشهر الأمثلة الصحابة الذين كانوا يدينون بالوثنية، أو أهل كتاب ثم انتقلوا إلى الإسلام. والأمثلة من غير الصحابة كثيرة إلى الان.
بقلم: نجاح محمد – كاتبة مصرية:
كثيرًا ما كنت أدعي أن للروح نافذتين وثقوب هما:
⚘)العيون والصوت(⚘،
والثقوب هي بقية تفاصيل الأنسنة ينفذ منها الضوء وربما تستطيع التلصص من خلاله على روح من تقابلهم من البشر.
لذا كنت أرى أن عيون الإنسان وما بها من عمق وطبيعة وإشعاع ومهارات وأدوات ومفردات وقواميس ولغات وضياء وظلمات وسرور وكآبة وبريق ولمعة، هي نافذة قد تكشف حلاوة الروح وطلاوة الوجدان أو بلادة الروح وخبثها عافانا الله.
كذا الصوت أو كاريزما الصوت - كما يسمونها - بما تحويه من ترددات وذبذبات وصدى وتموجات ودفئ وبرودة ونور ونار وشجن وابتهاج ورشاقة وتثاقل، هي أكثر ما أرى من خلاله تفاصيل الروح، وليس شرطا أن تكون العين جميلة والصوت رائع لكي تدل على بهاء صورة الروح وشفافيتها، وليست هناك مقاييس لجمال وقوة وإختراق الروح، وبقدر شفافية هذه الروح أو ضبابيتها يسهل على الأخرين رؤيتك وقراءتك أيضًا بقدر شفاقيتهم وحدة بصيرتهم؛
أما عن قراءتنا لتفاصيل الروح في هاتين النافذتين
فهي قراءة ضبابية عامة دلالية فقط تختلف في وضوحها من شخص إلى آخر ،،،
أما وأنني الآاااااااان أدعي أن هناك نافذة ثالثة على الروح وهي الحرف..
(نسج الحروف) ☘☘ وهو نافذة واسعة المساحة، ممتد الأثر، عميق التأثير، لا يجيد مطالعتها ولا قراءة روحك من خلالها عامة البشر فالراقمون أنفسهم هم من فتحوا نافذة على ذواتهم سمحوا باختراقهم من خلالها أو على الاقل مطالعة أرواحهم.
وستبقى الروح علمها عند ربي، وستبقى تلك الضبابية تؤرق الباحثين في أعماقها؛ أما المؤمن الذي يرى بنور الله، والذي هو قوي البصيرة، شفيف الروح، رفيف الوجدان، فلا يلتفت في قضايا الروح إلا لما يبلغه غاية الوصول والقبول، وما يأنس به من تلاقي أرواح المؤمنين على حب خالق الروح ومبدعها.
الروح بالنسبة له طاقة كـ هالة من نور دائما ينشغل بصقلها، ودعمها كمناط لسلامة القلب، ويستعين على رعايتها بعبادة الجوارح ....
فسبحان الله الذي خلق أعجوبة الروح وأحتفظ لنفسه تعالى بعلم أسرارها
وسلام علي الذين تآلفت أرواحنا بأرواحهم وتعارفت وتناغمت وتحابت والتقت.
#نجاح
بقلم – نجاح محمد آل كوع – كاتبة مصرية:
ليست الغربة أن تنتظر في كل الطوابير الذاهبة إلى الوطن، أو أن تدمع عيناك كلما تذكرت دفأه...
سونورا – الوعي الشبابي: منحت جامعة ولاية سونورا بالولايات المتحدة المكسيكية شهادة الدكتوراه ...
حسن بن محمد - كاتب وباحث - تونس: يعتبر العيد مناسبة للفرح والاحتفال لدى كل العائلات المسلمة، وهو ...
القاهرة – الوعي الشبابي: أصدر الدكتور خالد محمد راتب، مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ...